انه شعب مهما حاول الطغاة تحت اي اسم ان يكبحوا رغبة الشعب في ان يحصل على حريته لن يقدروة فهو ان تمسك بحلم وهو موسوي هنا
فسوف يقدم اي تضحية حتى لو كانت الحياة


رغم حشد الطغاة لاتباعهم ومغرريهم

فسوف يبقى من يريدون الحرية يسعون لها بعيدا عن القهر الاجتماعي والديني ويبحثون عن رمزها
وسوف يبقون يصرخون بوجه الظلم

وسوف يفعلون كل ما يقدرون عليه وان كان بسيطا وعفويا

اما العرب فما زالو ينتظرون ان يخرج المهدي ليخلصهم من الطغاةالمعمرين والدائمين
عاش شعب ايران واقراوا هنا وتعجبوا من جبن العرب.